منتديات القارئ محمد أحمد بسيوني
مرحبا بكم في منتديات القارئ محمد أحمد بسيوني
منتديات القارئ محمد أحمد بسيوني
مرحبا بكم في منتديات القارئ محمد أحمد بسيوني
منتديات القارئ محمد أحمد بسيوني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات القارئ محمد أحمد بسيوني

قــــــــــــــــــــــــــــــــــــرءآن كـــــــــــــــــــــــــــــــريم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

مرحبا بكم في منتديات القارئ محمد أحمد بسيوني القرءآنيه ـ ندعوكم للإشتراك معنا في النهوض بهذا الصرح القرءاني الجديد ونشر القرءان والعلوم الشرعيه واللغويه

نعتذر لكم عن الإعلانات التي أسفل فهي ليست في نطاق الإداره وسوف نحاول إزالتها ـ وشكرً لتفهمكم ـ حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثواكم
المواضيع الأخيرة
» روائع التلاوات .........متجدد بإذن الله
أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 23, 2011 8:28 pm من طرف ابوشرادة

» الشيخ محمد أحمد بسيونى .... و 30 فيديو تظهر لأول مرة .... بداية عرض التراث الحقيقى للشيخ ... ومفاجآ
أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 9:36 am من طرف ملك عمار

» تلاوات الشيخ إبراهيم عبد الفتاح الشعشاعي
أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2011 11:56 pm من طرف admin

» الوحدة التانية 1- دعاء
أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2011 1:42 am من طرف admin

» نشيد الصباح
أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2011 1:40 am من طرف admin

» الوحدة الثانية 3- علىّ فى الصباح
أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2011 1:38 am من طرف admin

» الوحدة الثالثة ( 1- ما اركان الاسلام ؟)
أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2011 1:36 am من طرف admin

» الوحدة الثالثة 2- نشيد الله ربى
أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2011 1:34 am من طرف admin

» الوحدة الرابعة (1- الله خالق كل شىء )
أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2011 1:32 am من طرف admin

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 34 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 11:28 am

 

 أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
المدير العام
المدير العام
admin


عدد المساهمات : 658
تاريخ التسجيل : 01/01/2011
العمر : 42
الموقع : حدائق الإيمان

أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) Empty
مُساهمةموضوع: أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب )   أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب ) I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 18, 2011 12:28 am

*هو حمزة بن عبد المطلب ( أبو عمارة ) ، عم النبي صلى الله عليه وسلم وأخوه من الرضاعة فهما من جيل واحد نشأ معا ، ولعبا معا ، وتآخيا معا كان يتمتع بقوة الجسم ، وبرجاحة العقل ، وقوة الارادة ، فأخذ يفسح لنفسه بين زعماء مكة وسادات قريش ، وعندما بدأت الدعوة لدين الله كان يبهره ثبات ابن أخيه ، وتفانيه في سبيل إيمانه ودعوته ، فطوى صدره على أمر ظهر في اليوم الموعود...يوم إسلامه.

* اسلام حمزة:
- كان حمزة رضي الله عنه عائدا من القنص متوشحا قوسه ، وكان صاحب قنص يرميه ويخرج إليه وكان إذا عاد لم يمر على ناد من قريش إلا وقف وسلم وتحدث معه ، فلما مر بالمولاة قالت له يا أبا عمارة ، لو رأيت ما لقي ابن أخيك محمد آنفا من أبي الحكم بن هشام ، وجده ههنا جالسا فآذاه وسبه ، وبلغ منه مايكره ، ثم انصرف عنه ولم يكلمه محمد صلى الله عليه وسلم)..
-فاحتمل حمزة الغضب لما أراد الله به من كرامته ، فخرج يسعى ولم يقف على أحد ، معدا لأبي جهل إذا لقيه أن يوقع به ، فلما وصل إلى الكعبة وجده جالسا بين القوم ، فأقبل نحوه وضربه بالقوس فشج رأسه ثم قال له: ( أتشتم محمدا وأنا على دينه أقول ما يقول ؟.. فرد ذلك علي إن استطعت )..
- وتم حمزة رضي الله عنه على إسلامه وعلى ما تابع عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما أسلم حمزة عرفت قريش أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد عز وامتنع ، وان حمزة سيمنعه ، فكفوا عن بعض ما كانوا ينالون منه ، وذلك في السنة السادسة من النبوة.


* حمزة وجبريل:
- سأل حمزة النبي صلى الله عليه وسلم أن يريه جبريلَ في صورته ، فقال: ( إنك لا تستطيع أن تراه ) قال: ( بلى ) قال: ( فاقعد مكانك ) فنزل جبريل على خشبة في الكعبة كان المشركون يضعون ثيابهم عليها إذا طافوا بالبيت ، فقال: ( أرْفعْ طَرْفَكَ فانظُرْ ) فنظر فإذا قدماه مثل الزبرجد الأخضر ، فخرّ مغشياً عليه.

* حمزة و الاسلام:
- ومنذ أسلم حمزة رضي الله عنه نذر كل عافيته وبأسه وحياته لله ولدينه حتى خلع النبي صلى الله عليه وسلم عليه هذا اللقب العظيم: ( أسد الله وأسد رسوله )..
- وآخى الرسول صلى الله عليه وسلم بين حمزة وبين زيد بن حارثة ، وأول سرية خرج فيها المسلمون للقاء العدو كان أميرها حمزة رضي اللـه عنه..
-وأول راية عقدها الرسـول صلى اللـه عليه وسلم لأحد من المسلمين كانت لحمزة..
-ويوم بدر كان أسد اللـه هناك يصنع البطولات ، فقد كان يقاتل بسيفين ، حتى أصبح هدفا للمشركين في غزوة أحد يلي الرسول صلى الله عليه وسلم في الأهمية.
التوقيع:
عش ما شئت فانك ميت .. واحبب من شئت فانك مفارقه .. واعمل ما شئت فانك مجزى عنه
إذا قيل " أسد الله " انصرف ذهن السامع إلى ذلكم البطل المجاهد حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب 00الإمام البطل الضرغام – أسد الله – أبو عامرة ، وأبو يعلى القرشي الهاشمي المكي ثم المدني البدريّ الشهيد ، عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأخوه من الرضاعة 0

لقد كان لحمزة مواقف تسطر بماء الذهب ، بل سطرها التاريخ بأحرف من نور وحضنها بين دفتيه يخبر بها أجيال المستقبل ؛ لكي يستفيد و من تلك المواقف الغابرة الماضية ، لقد سطر التاريخ سيرة أفضل جيل شهدته البشرية ، فوالله لو حلفنا بين الركن والمقام لحلفنا : انه لم تعرف البشرية جيلاُ مثل جيل الصحابة ، نبلا وعدلا ، وعزة ،وتضحية ، وإيمانا ، وصدقا . فرضي الله عنهم وأرضاهم أجمعين .

(( وليس في الأمة كالصحابة في الإصابة للحكم المشروع ، والهدي المتبوع . فهم أحق الأمة في إصابة الحق والصواب واجدر الخلق بموافقة السنة والكتاب ، ويشهد لهذا ما رواه الإمام احمد وغيره عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: (( من كان متأسياُ فليتأس بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإنهم أبرّ هذه الأمة قلوبا ، وأعمقها علما ، وأقلها تكلفا ، وأقومهم هديا ، وأحسنهم حالا ، قوم اختارهم الله لصحبة نبيه وإقامة دينه ، فاعرفوا لهم فضلهم واتبعوا آثارهم ، فإنهم كانوا على الهدى المستقيم )) .

وآن الأوان أن نتحدث عن سيد الشهداء الذي قال فيه سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى إمام جائر ، أمره ونهاه ، فقتله ) .

وهو أسد الله !

قال سعد بن أبي وقاص : كان حمزة يقاتل يوم أحد بين يدي رسول الله بسيفين ويقول : أنا أســد الله .

لقد صال حمزة بسيفه رضي الله عنه ميمنة وميسرة يهد الناس بسيفه هدا ما يليق شيئا ، مدافعاُ عن كلمة الحق (( لا إله إلا الله )) ، وبينما هو كذلك ، كان هناك من يترصد له ليقتله ، وذلك لأن حمزة كان بغيته المنشودة ، فبقتله يذوق وحشي طعم الحرية كما وعده مولاه جبير بن مطعم ، حيث بقول وحشي (ورأيت رجلا إذا حمل لا يرجع حتى يهزمنا ، فقلت من هذا ؟ قالوا حمزة .قلت : هذا حاجتي ) .

ولنقرأ قصته في اصح كتاب من كتب السنة . ونورد بعض الفوائد منها . قال البخاري : (باب قتل حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه ) قال البخاري : وحدثني أبو جعفر محمد بن عبد الله حدثنا جحين المثنى حدثنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة عن عبد الله بن الفضل عن سليمان بن يسار عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري قال :

(خرجت مع عبيد الله بن عدي بن الخيار ،فلما قدمنا حمص ،قال لي عبيد الله بن عدي :هل لك في وحشي نسأله عن قتل حمزة ؟قلت نعم . وكان وحشي يسكن حمص ، فسألنا عنه ،فقيل لنا : هو ذاك في ظل قصره كأنه حميت .قال :فجئنا حتى وقفنا عليه بيسير،فسلمنا،فرد السلام ،قال عبيد الله متجر بعمامته ما يرى وحشي إلا عينه ورجليه فقال عبيد الله يا وحشي أتعرفني ؟ قال : فنظر إليه ثم قال :لا والله قال ، إلا أني أعلم أن عدي بن الخيار تزوج إمرأة

يقال لها أم قتال بنت أبي العاص ، فولدت له غلاما بمكة فكنت استرضع له ، فحملت ذلك الغلام مع أمه فناولتها إياه ، فلكأني نضرت إلى قدميك . قال : فكشف عبيد الله عن وجهه فقال : ألا تخبرنا بقتل حمزة قال : نعم ، إن حمزة قتل طعمية بن عدي بن الخيار ببدر فقال لي مولاي جبير بن مطعم :إن قتلت حمزة بعمي فأنت حر . قال : فلما أن خرج الناس عام عينين ، وعينين جبل بحيال أحد ، بينهما واد - خرجت مع الناس إلى القتال ، فلما اصطفوا للقتال خرج سباع فقال : هل من مبارزة ؟ قال : فخرج إليه حمزة بن عبد المطلب فقال : يا سباع ، يا أبن أم أنمار مقطعة البظور ، اتحاد الله ورسوله ؟ قال ثم شد عليه ، فكان كأمس الذاهب قال وكمنت لحمزة تحت صخرة ، فلما دنى مني رميته بحربتي في ثنّته حتى خرجت من بين وركيه ، قال : فكان ذاك العهد به . فلما رجع الناس رجعت معهم فأقمت بمكة حتى فشا فيها الإسلام ثم خرجت إلى الطائف فأرسلوا إلى رسول الله رسلاُ ، فقيل لي : إنه لا يهيج الرسل ، قال : فخرجت معهم حتى قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما رآني قال لي : أنت وحشي ؟ قلت نعم . قال أنت قتلت حمزة ؟ قلت : قد كان من الأمر ما بلغك . قال : فهل تستطيع أن تغيب وجهك عني ؟ قال : فخرجت . فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج مسيلمة الكذاب قلت لأخرجن لعلي أقتله فأكافئ به حمزة قال : فخرجت مع الناس فكان من أمره ما كان قال : فإذا رجل قائم في ثلمد جدار كأنه جمل أورق ثائر الرأس ، قال : فرميته بحربتي . فوضعتها بين ثدييه حتى خرجت من بين كتفيه . قال ووثب رجل من الأنصار فضربه بالسيف على هامته قال : قال عبد الله بن الفضل : فأخبرني سليمان بن يسار أنه سمع عبد الله بن عمر يقول (( فقالت جاريه على ظهر بيت : وا أمير المؤمنين قتله العبد الأسود )) .

مقتــل حمزة :
عن كعب بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من رأى مقتل حمزة . فقال رجل : أعزك الله أنا رأيت مقتله ، فانطلق فوقف على حمزة فرآه قد شق بطنه وقد مثـل بـه فقـال يا رســول الله قد مثــل به فكـره رسول الله أن ينضر إليه ووقف بين ظهراني القتلى وقال : أنا شهيد على هؤلاء لفّوهم بدمــــائهم فإنه ليس مجروح يجرح في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة يدما لونه لون الدم وريحه ريح المسك قدموا أكثرهم قرآنـا واجعلوه في اللحد .

حمزة والكفن من خلال حديث أبي أسيد الساعدي :



وعن أبي اسيد الساعدي قال : أنا مـع رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبر حمـــــزة بن عبد المـطلب فجعلوا يجرون النمرة على وجهه فينكشف قدماه ويجرونها على قدميه فينكشف وجهه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اجعلوها على وجهه وإجعلو على قدميه من هذا الشجر قال : فرفــع رسول الله صلــى الله عليه وسلم رأسه فإذا أصحابه يبكون فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي على الناس زمان يخرجون إلى الأرياف والمدينــة خير لهـــم لو كــانوا يعلمــون لا يصبر علـى لأوأئها وشدتها أحد إلا كنت له شفيعاُ أو شهيداُ يوم القيامة .

تكفين حمزة رضي الله عنه :

قال الأمام احمد رحمه الله حدثنا سليمان بن داود الهاشمي أنبأنا عبد الرحمن ، يعني أبن أبي الزناد ، عن هاشم عن عروة قال : أخبرني أبو الزبير : أنه لما كان يوم أحد أقبلت امرأة تسعى حتى إذا كادت أن تشرف على القتلى ، قال فكره النبي صلى الله عليه وسلم أن تراهم ، فقال : المرأة المرأة ! قال الزبير : فتوسمت أنها أمي صفية ، قال : فخرجت أسعى إليها ، فأدركتها قبل أن تنتهي إلى القتلى ، قال : فلدمت في صدري ، وكانت امرأة جلدة ، قال : إليك الأرض لك ، قال : فقلت :إن رسول الله صلى الله عليه وسلم عزم عليك ، قال : فتوقفت ، وأخرجت ثوبين معها ، فقالت : هذان ثوبان جئت بهما لأخي حمزة فقد بلغني مقتله ، فكفنوه فيهما ، قال : فجئنا بالثوبين لنكفن فيهما حمزة ، قال : فوجدنا غضاضة وحياء أن نكفن حمزة في ثوبين والأنصاري لاكفن له ، فقلنا : لحمزة ثوب وللأنصاري ثوب ،

فقدرناهما فكان أحدهما أكبر من الآخر ، فأقرعنا بينهما ، فكفنا كل واحد منهما في الثوب الذي صار له .



حمزة ووحشي بين الشهادة والإسلام :

وعن وحشي قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لي : وحشي ، قلت نعم ، قال : قتلت حمزة ، قلت نعم . والحمد لله الذي أكرمه بيدي ولم يهني بيده . قالت له قريش : أتحبه وهو قاتل حمزة ؟! فقلت : يا رسول الله فاستغفر لي فتفل في الأرض ثلاثة ودفع في صدري ثلاثة وقال : وحشي أخرج فقاتل في سبيل الله كما قاتلت لتصد عن سبيل الله .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mohamedpasuny.forumegypt.net
 
أسد الله ( الحمزة بن عبد المطلب )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات القارئ محمد أحمد بسيوني :: منتدى أعلام سلفنا الصالح-
انتقل الى: